لقاء مع مؤيد ابو طالب نجم عيش سفاري 2

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفضلوا اللقاء مع نجم عيش سفاري مؤيد ابو طالب تفضلواااااا

السؤال الاول لـ المبدع " مؤيد ابو طالب"
س1 : مرحبا مؤيد اخبارك ؟

ج1: أخباري تسر الجميع ولله الحمد وأشكر الله على هذه الصحبة الطيبة وأتمنى أن أكون عند حسن ظن الجميع .
طبعا أنا مؤيد طالب أبو طالب أحد شجعان عيش سفاري الموسم الثاني وممثل المملكة العربية السعودية في هذا البرنامج وأنا أفتخر بذلك وقد أخترت قائدا للفريق الأخضر ( كوتشاسان) والتي تعني باللغة التايلندية الفيل . وأنا من مواليد مدينة جدة عام 1415هـ

س2 : مارايك بالبرنامج بشكل عام ؟

ج2: البرنامج بشكل عام جميل جدا وناجح بكل المقاييس وحقق الهدف المرجو منه ، وكل ذلك يعود للتكاتف والعمل الجماعي بروح الفريق الواحد فالشكر الجزيل لكل من ساهم على إنجاح هذا البرنامج حيث سيبقى خالدا في ذاكرة التأريخ إنشاء الله

س3 : بصراحة من أقرب الشجعان إليك ؟

ج3 : بصراحة جميع الشجعان لهم تقدير واحترام ومكانه في قلبي ، ولكن الإنسان بطبيعته يكون أكثر قربا وميلا من بعض الأشخاص نظرا لتقارب الأفكار أو لأنك ترتاح لهم لخفة ظلهم فيكون لهم مكانة خاصة في القلب وهم ( تركي الفصام ومي الصانع و محمد عماد و عبدا لرحمن و الخنساء شحور )

س4: هل كنت تتمنى أن تطول فترة البرنامج ؟

ج4: حقيقة قبل سفرنا إلى تايلندا أخبرونا أننا سنقيم هناك لمدة خمسة وأربعون يوما فكنت أشعر أنها ستكون طويلة جدا ولكن عندما بدأنا تسجيل البرنامج مر علينا الوقت بالرغم من حنيننا واشتياقنا للأهل والأصدقاء والوطن ولكني الآن أتمنى لو كانت الفترة أطول لأسعد بقرب جميع من أحببتهم

س5 : ما هو أطرف موقف واجهك في البرنامج ؟

ج5 : هناك الكثير والكثير من المواقف الطريفة والمضحكة التي لن ينساها شجعان عيش سفاري الموسم الثاني ، منها عندما زرنا حديقة الحيوانات حيث قامت الزرافة بإدخال رأسها من شباك الباص طلبا للطعام حيث كان ذلك المنظر جديد علينا وغير مألوف لجميعنا حيث قام البعض بالصراخ والضحك في نفس الوقت والبعض مشمئز نظرا لخروج بعض التفال من فمها عندما كانت تخرج لسانها لتأكل حيث كنا نطعمها ، فكان هذا من أطرف المواقف بالنسبة لي

س6 : ما هي رسالتك لمن لم يشارك بالبرنامج؟

ج6 : رسالتي لمن لم يشارك بالبرنامج أن يسارع بالتسجيل للموسم الثالث وعليه أن يكون حسن الخلق وأن يكون متعاونا جدا ويعمل بروح الفريق الواحد وأن يتحلى بالصبر على فراق الأهل والأحباب وأن يصبر عند الأزمات مطيعا للأوامر متقبلا لجميع احتمالات الفوز أو الخسارة كل ذلك بروح رياضية بعيدا عن العصبية والتعصب .